Categories
Social life

أما الآن


نظرة نحو المستقبل القريب

و انا ايضا ترهقني كلماتي..
سأقرأ ما كتبتُ غدًا وأهز رأسي وأنعت كلماتي بالسذاجة وربما أمسح ما دونت… لكن الآن يبقى مختصر ما بقي عاجزا عن الكتابة.

حاجز الصمت يلتف حول عنقي يغوص داخل أسوار قلبي بعمق، يجذف في سبيل الخلاص، من شتات الروح و اعدام النفس، و من قعر التربة اليابسة تولد عناقيد الحصرم التي تعتصر في عيوني حيناً و على أوردتي المبتورة حيناً آخر.


مشاكسة، أعني أن كلماتي متهورة بلطف، او ربما المقصود بها انني لم اجد مفرا يردعني عن الكلام و لم اصل الى بوابة الهروب كي اتخلص من شمولية الأفكار التي أريد إيصالها، حتى و لو تنافرت، قد تكون اعتراضات على ما يعتقد البعض، إنما الحق ها هو الذي يرفع صوته ضد إختلاف القضية. لذا الثابت، خائبة الكلمات لا تولد إلا عندما يعجز القلم عن تدوين سطر واحد يوصف حالة الحزن والأسى الذي يحتل عيون الفقراء، فتبقى اللذعة المجنونة رهن المحاكمة التعسفية و الإعدامات الشاملة

المشكلة ليست بتهور الكلمة او بجرعة الاحرف المسمومة، المشكلة بالاندفاعية الكاملة التي تضمن إنهياري دفعة واحدة. قد يكون سبب المسبب الأساسي لهذا الاندفاع شفافا لكن متاهة قلم الرصاص عناية فائقة تخفف استهلاك الطاقة لساعة واحدة بعد الشكوى الى ان ينقطع النفس و ينتهي ضجيج خفقان القلب امام براءة عيون الأطفال المهمشة، التي تعيش في ملجأ عمومي، خلف اسوار المقابر يسرقون الحياة المعدومة.

امام عظمة عيون الفقراء انحني، ارقّع جلباب الامة من بريق الماس المتألق في عيون الاطفال المشردة. امة تخاطب بإسم الدين و سقيفة القوافي الانسانية، و تعبر فوق اجساد الفقراء كجسور ممتدة من رتابة القاع الانساني الى كرسي السلك الدبلوماسي. ثم يسألونك عن الجبال فقل سينسفُها ربي نسفا لذا دعك من اقاويل الأبطال التي تتحدث عن راحة بال الفقراء و أرمي قوارير القضاء و القدر على الله.


هذه الاجيال ماضية في طريقها ولن توقفها اي قوة سياسية و لن تردعها حطام الانهيارات الاقتصادية و الاحتكارات المحلية او تحد مسيرتها الضغوطات الإقليمية أو الدولية، ولن توقف مسيرتهم خطابات العمالقة الرنانة و لن يرهبهم القتل ولا الحبس ولا حتى وباء العالم. فلا وباء افظع من وباء الظلم والقهر و الجوع. فمهما انخدعوا بشعاراتهم أو هتافات الرعية، انهم يواكبون طريقهم الا متناهي حتى لو تآمرت طاغية العالم عليهم.


علينا أن نعي أن الأجيال القادمة عبارة عن فلاذ و عناقيد غضب موقوتة، إما أن نؤدي خدمة حقيقية لهذا الجيل بكل شفافية و إنسانية أو علينا ان نتنحى جانبا ونفسح المجال أمام الذين يخوضون حربهم ضد الفساد و الطغاة و الاستبداد والقمع والسلوك العدواني الى أن ينتصرون لنفسهم وانفسنا الخاضعة لأحكام هذا القانون المستبد.


فليخرس ضجيج الصمت القاتل، فلينفجر و يكسر جميع الحواجز التي تقف وراء الوجع الحقيقي بعيدا عن التكلفة لأن الثمن حتما سيكون باهظا، و سندفع ثمن تقصيرنا و سكوتنا جميعنا دون استثناء.

Covid19 Coronavirus| Mechanical Ventilation during emergency situations –


Mechanical Ventilation and Covid19 Coronavirus

Ventilator and Covid19 Coronavirus
Pinterest| Ventilator and Coronavirus
Google analytics setup| Media Gate Wizard
Copyrighted material

All what you want to know about Ventilation process, during emergency situations is available  in the following attached video. but before watching please read the entire informations related to Covid19 Coronavirus novel.

Covid19 Coronavirus and the importance of wearing Masks

First of all, It’s well known that protection is better than relief. When World health organisation acknowledged the procedure of protection regarding Covid19 Coronavirus, it wasn’t a propaganda of masks and sensitisers campaign, it was an important reminder to keep us safe and secure. 
Weather Covid19 Coronavirus is related to CO2 emitting process or related to air pollution disorders. Whatever the reasons behind this virus, No one can hesitate the presence of Covid19 Coronavirus and it’s dangerous effect on our respiratory system, especially for those who suffer from low Immune response – both young and elderly patients. 
Washing hands regularly with soap and water, using hygiene products and sensitisers, wearing Masks ” any kind of available mask is better than nothing” in addition to safe distancing. Are easy steps to follow in order to save your life and life of your beloved ones. 
It’s your responsibility to ensure safety.
 Level 4 – Covid19 Coronavirus is reaching it’s end scoring a high levels of cases and death worldwide. At this point we have to be more responsive to Covid19 Coronavirus novel, follow who.int website, and  The health ministry project management skills and information system at your Country. 
Stay Safe  💕

Watch the video Vantilation and Breathing disorders

Ventilation response during emergency situatios
 Video Copyright (c) 2020 Nucleus 

الحرية و العبودية


Freedom and Slavery

اتعلم يا صديقي كم عليك ان تتحمل حتى تنجز و كيف تجتاز المسؤوليات الملقاة على عاتق الحياة التي تعيشها دون رغبة بالحياة بسبب الـ خيبات… قد تنجز الكثير و تعبر الاف الأميال و انت تراوح مكانك دون تقدم. قد تدنو من كل شيء و الاشياء من حولك بعيدة بعد الكواكب و النجوم عنك. قد تدور في فلك التناقضات جميعها و تجتاز السياج الشائك و لا تدري ان كانت الحرية معلقة في كباش الأسياج ام الأسياج هي من تشبك اشواكها ببعضها البعض خوفا من الضياع، تحاول الهروب من القيود التي تلتف على عنقها، فتقتلها قبل ان تجتاز الـ قضبان.

 

كم علينا ان نتحمل حتى نعبر ذلك الطوفان الذي يغرقنا، كم علينا ان نجذف عكس التيار حتى نحافظ على رمق أنفاسنا، و كم علينا ان نبحر في ظلال الخيال كي نتقبل الحقيقة الخائبة… 

 

 

اعداد الفارين من سجن الأفكار، أولائك الذين استعمروا 

الجزر الخالية تكراراً و لم يتمكنوا من توحيد لون المسؤوليات التي تستنفذ طقوس الحريات.

 

هائلة اعداد العابرين على طريق الأمنيات أولائك الذين تجدهم في ديارهم الأبدية يتناطحون الحرية خلف ظلال الماضي، يبحثون في الـ ممرات الـ ضيقه عن سبيل يوصلهم الى شواطئ جزر السلام. سرعان ما تنمو الأشواك في قولبهم فيمضون نحو التسلط و الهيمنة الإستعمارية.

 

يحملون على عاتقهم ذنوب امم كانت قد ناشدت قبلهم بـ الديمقراطية فقتلوها. اتدري يا صديقي ما هو الانكسار المجبور؟ هو ان تنهمر دموعك دون سبب، لأن الألحان في داخلك ممزقة الأوتار. قد يبدو انك تعيش كل انواع الترف التي حلمت بها طوال حياتك لكن كل الطموحات كانت نهايتها الفشل. ربما كان اختيارك للأشياء غير صائب. او ربما كان عليك أن تكون من الذين انخرطوا في مجال الكذب و اللا إنسانية حتى تتمكن من مواكبة التطور المفبرك. او كان عليك ان تواجه الاشياء التي لا تناسبك…

 

قد يبدوا لك كل ما مر في تلك المرحلة قاتلا الا ان الضربة التي لا تقتلك تقويك عادة. تتحمل مسؤولية نفسك بنفسك، تحمل اعباء الكون بين كفيك و لا تؤمن بثقل ما تحمله سنابل القمح حين تعصف الرياح القاسية في بيادرها، حدّق جيدا، كيف تقاوم كي تنجو بأعجوبة، و كيف تأتيها بالتوازي ايادي الفلاح و تقتلع جذورها حين تعجز و تتكي على خدها في عين الشمس. تموت السنابل مضحية بثمن عمرها الاخضر لتبعث الحياة في اجسادنا. نحيا كسنبلة تتلألأ في حقولها، الا ان حقولنا جافة جدآ، تطحن ربيع أحلامنا و ترمينا في الجب الانفرادي حتى نؤمن أن الحياة الخضراء تأتي مرة و ان علينا استغلال الفرص المتاحة و الا ستعصف الرياح الشاردة بنا و تدفننا في باطن الارض الطيبة كي ننتج الخيرات التي يحي عليها اجيال تأتي بعدنا. و هكذا تموت الارواح في سبيل الامنيات الى ان تبعث الروح داخل أجساد تقمصت ارواحنا. لا ندري كم حياة احيينا بعدنا. نرقد في بيادرنا منتظرين الأمل الذي يحيينا و تستمر الحياة امام اعيننا، ثم تبعث الروح في اجساد لا تبدو لنا و في الحقية هي منا و إلينا.

 

نحن الفارين الذين انخرطوا في ترميم حياة الذين سبقونا كما رممت حياتنا على يد الذين سبقونا. و هكذا تحيا الأجساد على ترميم الأرواح التي تلطم نفسها نادمة على ما اكترفت يداها … نمضي و تمضي السنين، نذهب و نأتي، نسامح و ننسى ثم نبتسم رغم كل شيء. حياة مبعثرة.. تعثرتَ بها لكن لم تضلل الطريق، هزمتك مرات و ضاع حلمك حتى اصبحت كحلقة معلقة في اذن صماء لا تسمع الا الطنين. مرت عليك خيبات تعادل عمرك، خاب ظنك بأقرب الناس اليك و في المجمل كانت الاحكام غير عادلة و غير شفافة، كانت تقاس حياتك بمظهرك، كصورة معلقة على حائط ابيض، تلفت النظر و لا تشرى بالمال. او ربما كان مظهرك لا يتأقلم مع هذا المجتمع القذر رغم انك كنت تتحمل الانتقاد و كل النظرات. تقاتل الى ان تبثت العكس لانك كنت مختلفا في كل شيء..

 

. أفكارك، اختيارك و حتى في طريقة تقربك من الله. لأن قلبك عبارة عن قلب طفل صغير لا يحمل الحقد لكن يحمله الحقد الدفين. كيف يمكن للكلمات والعبارات ان تقلص حجم المسافات اللعينة.. كيف و كيف تحارب حتى تنجو من قضبان السكك الحديديه التي تشكل ضغطا على كامل حريتك. كيف يمكن لجدران غرفتك ان تتكسر و تتفجر قبل ان يتفجر بداخلك الخوف من كابوس مزعج يلاحقك في يقظتك. كلما اقترنت انفاسك بشهقة بكائك، إلقي برأسك على كتفي، قبل ان تتقطّع أنفاسنا.. عندها لا تسألني كيف الحال..

 

على كل حال، حالي ليس افضل من حالك. نرقد في بيادرنا نحارب ذات الطواحين التي تحاربنا، تقتلنا و لا نبالي..

حكام فوتوشوب


Copyright 2020 Media Gate Wizard
Covid19 coronavirus Copyright 2020
            —————————————————————————
على اللبنانيين التدقيق في طريقة تصرف واشنطن مع ملف الاقتصاد العالمي بشكل عام و الملف اللبناني بشكل خاص. تجسيد سياسي جديد، حلفاء معيارها متناسق اما التناسب السلطوي بالمنطقة بات نافذا. 
قررات نيسانية و مشاهد في الذاكرة يكررها التاريخ ..
ثورة على الفقر، ثورة ضد الجوع جاءت نتيجة وهم  الإنهيار الاقتصادي و كردة فعل على ازدياد فساد مؤسسات الدولة و حكامها. 
بين الذاكرة و الواقع تبقى ذريعة شعار الارض #الإنسانية، الملاذ من اجل الخلاص الأخير من لعبة الإمبراطوريات العظمى التي تحكم العالم بشرعية جائحة المال و البترول.
حشود شعبية تجمهرت تحت شعار وحدة وطنية لا للجوع لا للفقر “بدنا نحاسب”  شعار كان مضمونه محق و باطنه سام. خلق  الحدث و اشعل شرارة الحرب الاهلية… ابطالها ثلاث وجوه كبيرة وجوه تتكرر اليوم، تنعي شيخوختها، تستعيد شبابها و تجهّز الصفوف الأولية لإلتهام قرابينها…
من الخاسر؟ الوطن 
من الرابح؟ عدوّه 
الحل؟ الوعي  و الإنسانية…
للوراء قليلا… 
“لا مركزية سياسية” محاسبة الفساد و قانون “ماغنيت سكي” و بنوده الدقيقة، اسماء وجوه كبيرة و خريطة الودائع البنكية و الأصول محددة من باريس و مطبقة في الكويت و قطر بدقة. 
 تاريخ ولادة الحرب اللبنانية،
 جرائم الميلشيات اللبنانية في حربهم الداخلية التي تبلغ من العمر أضعاف عمرنا، أجيال بأكملها تتغنى بمحاربة الفساد والاستبداد، ما عرفت يوما طعم الحرية والعدالة الاجتماعية في بلدها الأم. تاريخ الولادة على الساعة و بالدقيقة… بل على الهوية اشعار بخط عريض يحمل احرف التمييز العنصري والديني والمذهبي يختصرها عنوان : مذهبك-دينك، رقم المحافظة و علة الإنتماء الجغرافي.
لبنان الذي اخترناه سبيلا، عقدة الوهم الأبدي، سويسرا الشرق، لم تشرق فيه شمس الحياة و لا شعاع النور ابدا.
الى التسعينات من القرن العشرين و نحن كلبنانيون متقوقعون تحت هيمنة الإحتكار الطائفي، حروب و معارك وفتوحات و حواجز قتل و مذابح البلطات و حرب المخيمات الفلسطينية مرورا بالردع السوري نحو المجازر الإسرائيلية و الهيمنة الإقتصادية، ختامها القيود الأمركية و تطبيق اتفقيات كندايفيد و خطة الشرق الأوسط الجديدة التي شرعت فتح المعابر و تقسيم الحدود البحرية للهيمنة على الثورة النفطية. 
 القتل على الهوية نحو الإرتقاء، 
وعكة ضميرية ضجيجها يرنوا و يدنوا و يوطئ قدمه في الأرض و يصرخ بصمت وهو يحاول الفرار من صرخات الظلم والقهر نحو الهدوء و الراحة.
عانت جدتي مرار القسوة الإنتمائية بسبب استشهاد ابنها ليلة زفافه تحت عجلات دبابة الردع السوري، جدتي التي طالم تنتسب الى سلالة الأسياد و التي كان لبد لإيمانها ان يصبرها على ما بلاها، إزرقّت عيناها من كثرة البكاء و انطفأت في عز شبابها، لم تغادر منزلها الا و هي محملة في نعشها على صرخات الموت و عويل الحياة…
 عمي عازف العود الأعمى ذبح على يد ابناء الوطن الواحد بإسم المذهب و سقيفة القوافي و الموسيقى… 
حرب جائحة العاب الانفجار،
 لعبة الوحوش القذرة و احتكار الثالوث المالي الحالي و هيمنة المصرف المركزي و ذريعة الانهيار. 
ما مرّ على لبنان، كدولة، و مجتمع اغتراب… لا نظير له في تاريخ الأمم. لا سابقة ان راودت للحكام سرقة شعب بأكمله و السيطرة عليه بنظام ريعي لمدة 25 سنة.
سلطة استبدادية ملطخة بزخات الدماء، قلوبهم ملوثة بالدماء النجسة المنحوتة على أكفهم. كالجدران المنفوخة اصطناعياً بالبوتوكس #حكام_فوتوشوب فلاتر تاريخية اتت من كتب التاريخ و الحضارة الاغريقية، ماتت الحضارات القديمة جميعها و مازال حكام لبنان يتمركزون على كرسي المجد.
 ثلاثون عاما و لم تغبر وجوههم ريعية حكمهم و ظلمهم و نهبهم؟ قتل الأرواح، بتر الجثث و هدر الدماء؟ هل ادمان كرسي السلطة في لبنان اقسى من الإدمان على المخدرات؟
نظام مالي يحميه نظام فاسد أفسد منه، حشرات متوالدة، وجهان لعملة واحدة… تجهثوا مراكزها على صدور شعابه، و تحكمه بذريعة الدولار…. تجويع، فقر، هيمنة، احتكار، سرقة… سلطة حرب شوارع تتشارك و تعمل يد  بيد ولو اختلفوا امام العلن. 
 حلف فولاذي ماتن مدعوم يقوي بعضه بعضا و في حال اشتاح الضعف مكينة احد عناصرها يقضي القوي على الضعيف و تشتعل الحرب التجارية والصناعية التي يذهب ضحيتها الشعب فقط.
من وعد بلفور الى اليورو بوند نحو اتفاقية كوفيتش و باكبينو نفس المفهوم و الهدف واحد، حصانة اطراف النظام الخارجي احجار الدومينو الرثة. سيرورة البنك المركزي والمصارف الأوليغارشية اذا عطس احدهما، اصيب الآخر بالانفلونزا، كذلك اطراف نظام المحاصصة السياسي كحبات المسبحة تطقطق بعضها على بعض حتى و لو تنافرت فهي تعلم مسبقا انّ فرط السبحة مكلف و باهظ. تدعمهما البروباغاندا المحلية و وسائل الاعلام الخاصة الذين باعوا ذمتهم الصحافيةبأبخس الثمن. 
مجزرة القرن العشرين، 
وليدة اللحظة التاريخية، ركن الإحتكار الطائفي منذ استدعاء “مصرف حاكم لبنان” من اميركا…
بدأت رواية الدولار و الليرة اللبنانية. من الحريري و سلامة الى الثالوث الاقطاعي.
مشاريع جديدة بالملايين و المليارات،
 الاستلاء على الثروات البحرية و جر اقنية الصرف الصحي الى الشواطئ و الأنهار…  البرزخ المائي في لبنان عبارة عن لوحة مجارير عريقة، تعود لابناء العاصمة المقدسة بيروت، الذين تعايشوا بالعناية الفائقة بعد هدم منازلهم التراثية القديمة مقابل مبالغ رثة، مقابل الزيتونة و السوليدير المبنية على اراض مشاع فوق مجارير بحر بيروت.
هدم الثورة البيئية، 
استبدال الاشجار بالمشاريعبالمشاريع السكنية و المنشآت الخاصة، هدم الجبال و تغيير معالم الطبيعة بالكسارات. اهملت الزراعة المحلية و استبدلت الزراعات البديلة الخصبة من محلية الى عالمية. 
الشراكة الاستراتيجية
 تقويم تربوي ثقافي لم ينتج منه سوى جامعات و مدارس خاصة يهيمنون عليها و تصب عائداتها في جيوبهم و في جيوب الطبقة الأوليغارشية، التي بدورها اسست البنوك و زد عليها محلات الصيرفة و شركات التأمين التابعة لهم. ألغي التصدير و تراجعت الصناعة المحلية،و التعويل على الإستراد الذي احتل الصدارة.
اما بالنسبة لتقسيمات المناطق طبعا لكل حلكم شاركت بالحرب الاهلية كيلومترات تحدد حدودها من اصل ١٠٤٥٢كم٢، بما فيها ١٨ طائفة مقسمة الى احزاب و احياء و طبقات و ديانات و مذاهب هدامة، دفعت احزاب السلطة و ميشياتها الى اختراع هاجس الانهيار الاقتصادي.
رياض سلامة
جاء البطل الى لبنان من وراء البحار حاملا ملفه الاميركي كي يبارك ثمرة الاقتصاد اللبناني بعد فتيلة الحرب الاهلية بسبب الانهيار فزاد الانهيار انهيار. لكن من لديه سلامة و هندساته كيف ينهار؟ 
بعد حلول بركة رياض سلامة على لبنان بنور دراساتع الهندسية ارتفع اقتصاد السلطة و عم الرخاء. ارتفع كونها حققت مكاسب مهمة من سرقة و اغتصاب و قتل و قطع الرؤوس بالبلطات و اعتداءات ميلشياوية امبريالية وحشية.
٣٠ سنه و السيناريو يتكرر بنفس الوجوه و الطبقات و الاشخاص من الدولار الى البترول الى زفت الطرقات و الزراعة و التلوث و الكسارات.
اموال الشعب المنهوبة، شعب من قلة الموت يتعاطى المخدرات و المهدئات، شعب لا يعرف النوم ربما من التفكير لا من الجوع والعطش. كما قال رياض سلامة منذ ايام مهما ارتفع سعر الدولار “ما في حدا  بموت من الجوع. “
الى ارض الواقع المباح للجميع” الهجرة”.مع الارتفاع الأخير للهجمات العنصرية و المذهبية و التشرذم الثوري القائم على قيادات السلطة، كانت المضايقة بمثابة تذكير مذهل أنه بغض النظر عن المدة التي قضيتها في هذا البلد أو ما إذا كنت قد ولدت هنا ، فإن كنيتك و لكنتك رغم “تكسير احرفها” لا يزال بإمكانك تمييز مذهبك و طائفتك.
في حين أن عائلتي تتمتع بوضع قانوني خارج لبنان ، فإن مكانتنا في لبنان تبقى ضعيفة، وكأن الصراع على الهوية الأمريكية افضل بكثير من الصراع على هوية الأمة المنهوبة التي لا تزال محكومة بقواعد دستور الانتداب الفرنسي. رغم كل شيء ، فإن نفس البلد ، الذي يهيمن على اقتصاد العالم، مرر أيضًا قانون الهجرة والجنسية للعديد من اللبنانيين اثناء الحرب، مما منح عائلتي والعديد من الأمم فرصة ليكونوا جزءًا من وطن يحتضن اثار كدمات الحروب التي تواكب أذهانهم في رحلة الحياة العصرية.
About The poster 
#علّ العالم منشغلٌ بالحياة نحنُ نموت بلا جائحة مرض ، نعيشُ في باطنيّةِ العُصور، في فضاءٍ لا نهايةَ فيه ننتظرُ الذي يأتي ولا يأتي كي ينقظنا. 
تاه في الدهاليز الخلفيّة، الا من واعظٍ يمرّ به فيُرشُده، الا هناك من عابرٍ يتعثّر فيه فيسأله
أزقة تحت الموت يقودها الشكّ، و أخرى تُمزّق شرايينها النّابضة بالسكاكين
شكوك الظنّ باليقين، تحاربنا إن حاولنا إختراق القفص
اعتادت شوارعنا المخضبّة على السّكون 
صارع ضجيجها جدار الصمت في كل مرة تهاجمها شياطين الظلام
فيُسافِر صوت حناجِرهايَختَرق أوتَار السُّكوت
 يسقط حكم المصرف 
من واشنطن الى لبنان يسقط حاكم مصرف لبنان
٣٠ سنة نهب و سرقة و كذب و احتكار، لا راحم و لا مرحوم. 
كيف يُستَمدّ نُور الحّق إن حُجِبَ، بذريعة الفساد و ابراجها المثلثة؟
Copyright ©️ 2020  

Home Sane Home

Image
Lois Goh / World Bank
Lois Goh / World Bank
Parasite, the acclaimed winner of Palme d’Orfor best film at the 2019 Cannes Film Festival and Hollywood’s Academy Award for Best Picture, is a black comedy about a poor family living in a cramped, dark, and damp semi-basement apartment in Seoul – the plight of hundreds of thousands financially struggling residents in the city. The family cooks up an elaborate, often hilarious scheme to improve their living conditions. Mayhem ensues, and so does housing inequality.
But for the billions of people living in similar or worse conditions worldwide, this is no laughing matter. As the world struggles to fight the unprecedented COVID-19 pandemic, over 2 billion people still do not have access to a toilet, and hundreds of millions of people cannot even wash their hands at home.  Meanwhile, disasters and climate change are destroying an increasing number of dwellings, leaving an estimated 14 million people homeless each year.
Already, governments around the world are scrambling to fill the housing gap by building new houses in partnership with the private sector. In most developing countries, however, two out of three families simply need a better home, not a new one.
Poor housing quality not only puts the health and lives of poor families at risk; it also impacts their mental health , an issue that gets little attention – and funding – when housing policies are made. In fact, studies have shown that inadequate, risky, and overcrowded housing affects mental health in at least three major ways:
  1. Poor housing quality stunts self-esteem.  In many cultures, personal identity is closely tied to how well people live. The home has become a medium of self-expression and self-identity. Poor housing conditions not only can affect physical health, but also undermine self-esteem – while home improvements are likely to build self-confidence.
  2. Poor housing quality Increases levels of depression and stress, leading to domestic violence.   Living in crowded conditions not only limits privacy but also risks inflaming family relationships – up to the point of domestic violence. Studies of overcrowded housing reveal an increase in conflicts among couples and between siblings. High housing costs are also a major issue, with one in four adults suffering from stress of paying their rent or mortgage.
  3. Poor housing quality increases the odds of post-traumatic stress disorder (PTSD).  Families surviving disasters often experience severe PTSD, not only due to the trauma of the event but also the displacement that often follows. In fact, nearly one quarter of earthquake survivors suffer from PTSD. The mental and emotional impact of highly devastating earthquake has been called “the other invisible disaster,” as many experienced in the 2010 Haiti earthquake that killed over 200,000 people and the 2019 Nepal earthquake that left 700,000 homeless. Reconstruction alone simply cannot build back what was lost.
Investing in affordable, high-quality housing before the next disaster strikes can save lives and safeguard the physical, mental, and financial well-being of households.  What can cities do to improve housing conditions and build healthier communities for all? Three ideas:

First, support home improvements to achieve better health outcomes. Simple, relatively cheap fixes can make a big difference, such as installing screen windows to fight mosquito-borne malaria and investing in insulation against cold and heat. Studies have shown that eliminating dirt floors dramatically reduces childhood diarrhea and parasitic infections, while reducing stress for mothers. Businesses are emerging to address these needs. In Rwanda, for example, starts-upsare already at work paving dirt floors in order to halt the spread of diseases. 
Second, make buildings stronger and more resilient. As the saying goes, “earthquakes don’t kill people; buildings do.” Home improvement programs need to immediately address structural deficiencies before the next disaster strikes. Affordable new technologies are available to identify buildings at risk and apply preventative measures. If machine-learning algorithms can assist oncologists in detecting cancer, they surely can turbo-charge the efforts of even the best engineers at identifying vulnerable structures.
Third, upgrade neighborhoods to make cities a better home for all. Improving infrastructure at the neighborhood level in poor communities is known to have positive impacts on health. Beyond simple upgrades, city planners should improve low-income populations’ access to green and public spaces, which proved to have a significant impact on mental health. Though housing budgets are stretched, governments should factor in the social costs of poor living conditions for children, whose potential can be stymied by overcrowding, domestic violence, and depression. To increase community wellbeing, countries like Mexicoand Colombia are leading by example with programs underway to integrate and empower marginalized groups, including migrants and refugees.  
Safe and affordable housing is a universal right. It is also essential to solving a growing global mental health crisis, which experts estimate would eventually cost the global economy $16 trillion by 2030. As COVID-19 spreads around the globe, our homes can provide the crucial protection we need for physical and mental health – only if they are safe and comfortable.  Whether we look near or far ahead, it is imperative for policymakers to adopt holistic housing strategies that focus not only on overcoming housing shortages, but also on improving the quality of the existing homes.
Copyright | World Bank Blog | Author

14-3-2020 Covid19 lebanon


Novel Coronavirus 2019


The Ministry of Public Health launches a new campaign on coronavirus aiming at providing the citizens with the necessary guidance to prevent coronavirus infection and correct misinformation and circulated rumors




Lebanon| Ministry of Public Health 

Daily Report on Covid-19

حتى تاريخ 14 اذار 2020 ظهرا، بلغ مجموع الحالات المثبتة مخبرياً 93 حالة
Covid-19، بما فيها الحالات التي تم تشخيصها في مستشفى رفيق الحريري الحكومي الجامعي وتلك المبلغة من المستشفيات الجامعية الاخرى

تتابع وزارة الصحة العامة اخذ العينات من جميع المشتبه بإصابتهم وتراقب جميع المخالطين والقادمين من البلدان التي تشهد انتشار محلي للفيروس. بإستثاء بعض الحالات القليلة التي شخصت مؤخراً والتي هي قيد التقصي الوبائي، تؤكد الوزارة ان جميع الحالات الباقية مرتبطة بعدوى من خارج لبنان
كما تناشد الوزارة جميع المواطنين التقيد بالتدابير الصارمة الصادرة عن المراجع الرسمية والتزام المنزل
الاّ عند الضرورة القصوى.




















































If any of the symptoms appear:
(fever,  cough,  runny nose,  sore throat,  shortness of breath)  within 14 days after arriving from a country where cases of coronavirus have been reported,  please call:  76-592699

For any inquiry regarding the new coronavirus 2019-nCoV,  please contact the Ministry of Public Health on the following:

  • Hotline: 1214
  • Service of Preventive Medicine: 01/843769 – 01/830300 Ext: 435-436-437
  • Center of the Quarantine at Beirut Airport: 01/629352
  • Epidemiological Surveillance Program: 01/614194 – 01/614196
© Copyrights reserved to Ministry of Public Health 2020