Categories
Poem

Island of love


It is said that what almost killed you makes you stronger. I say, what almost killed you, shaped you into the person you are today.

Lights up the exit roads, Highlights the red flags,

Let the lights shines to Brighten up the edges of the horizon.

May your heart find its way.

Be grateful for the things that passed away.

Miracles arise to be seen within the eyes of our children.

Believe it or not, great things is coming again.

The inner fogs will be shattered away.

Open the gates to our next phase.

Let the old memorial’s fed away.

Tiny House, peacefully family.

Island of love.

The beauty and the beast story is revealed to be real.

Sweet revenge often involved.

Karma is not a word of mouth.

Sweet regards, from another world.

All those darkness alleyways to be with the person you deserve.

Couples

الحرية و العبودية


Freedom and Slavery

اتعلم يا صديقي كم عليك ان تتحمل حتى تنجز و كيف تجتاز المسؤوليات الملقاة على عاتق الحياة التي تعيشها دون رغبة بالحياة بسبب الـ خيبات… قد تنجز الكثير و تعبر الاف الأميال و انت تراوح مكانك دون تقدم. قد تدنو من كل شيء و الاشياء من حولك بعيدة بعد الكواكب و النجوم عنك. قد تدور في فلك التناقضات جميعها و تجتاز السياج الشائك و لا تدري ان كانت الحرية معلقة في كباش الأسياج ام الأسياج هي من تشبك اشواكها ببعضها البعض خوفا من الضياع، تحاول الهروب من القيود التي تلتف على عنقها، فتقتلها قبل ان تجتاز الـ قضبان.

 

كم علينا ان نتحمل حتى نعبر ذلك الطوفان الذي يغرقنا، كم علينا ان نجذف عكس التيار حتى نحافظ على رمق أنفاسنا، و كم علينا ان نبحر في ظلال الخيال كي نتقبل الحقيقة الخائبة… 

 

 

اعداد الفارين من سجن الأفكار، أولائك الذين استعمروا 

الجزر الخالية تكراراً و لم يتمكنوا من توحيد لون المسؤوليات التي تستنفذ طقوس الحريات.

 

هائلة اعداد العابرين على طريق الأمنيات أولائك الذين تجدهم في ديارهم الأبدية يتناطحون الحرية خلف ظلال الماضي، يبحثون في الـ ممرات الـ ضيقه عن سبيل يوصلهم الى شواطئ جزر السلام. سرعان ما تنمو الأشواك في قولبهم فيمضون نحو التسلط و الهيمنة الإستعمارية.

 

يحملون على عاتقهم ذنوب امم كانت قد ناشدت قبلهم بـ الديمقراطية فقتلوها. اتدري يا صديقي ما هو الانكسار المجبور؟ هو ان تنهمر دموعك دون سبب، لأن الألحان في داخلك ممزقة الأوتار. قد يبدو انك تعيش كل انواع الترف التي حلمت بها طوال حياتك لكن كل الطموحات كانت نهايتها الفشل. ربما كان اختيارك للأشياء غير صائب. او ربما كان عليك أن تكون من الذين انخرطوا في مجال الكذب و اللا إنسانية حتى تتمكن من مواكبة التطور المفبرك. او كان عليك ان تواجه الاشياء التي لا تناسبك…

 

قد يبدوا لك كل ما مر في تلك المرحلة قاتلا الا ان الضربة التي لا تقتلك تقويك عادة. تتحمل مسؤولية نفسك بنفسك، تحمل اعباء الكون بين كفيك و لا تؤمن بثقل ما تحمله سنابل القمح حين تعصف الرياح القاسية في بيادرها، حدّق جيدا، كيف تقاوم كي تنجو بأعجوبة، و كيف تأتيها بالتوازي ايادي الفلاح و تقتلع جذورها حين تعجز و تتكي على خدها في عين الشمس. تموت السنابل مضحية بثمن عمرها الاخضر لتبعث الحياة في اجسادنا. نحيا كسنبلة تتلألأ في حقولها، الا ان حقولنا جافة جدآ، تطحن ربيع أحلامنا و ترمينا في الجب الانفرادي حتى نؤمن أن الحياة الخضراء تأتي مرة و ان علينا استغلال الفرص المتاحة و الا ستعصف الرياح الشاردة بنا و تدفننا في باطن الارض الطيبة كي ننتج الخيرات التي يحي عليها اجيال تأتي بعدنا. و هكذا تموت الارواح في سبيل الامنيات الى ان تبعث الروح داخل أجساد تقمصت ارواحنا. لا ندري كم حياة احيينا بعدنا. نرقد في بيادرنا منتظرين الأمل الذي يحيينا و تستمر الحياة امام اعيننا، ثم تبعث الروح في اجساد لا تبدو لنا و في الحقية هي منا و إلينا.

 

نحن الفارين الذين انخرطوا في ترميم حياة الذين سبقونا كما رممت حياتنا على يد الذين سبقونا. و هكذا تحيا الأجساد على ترميم الأرواح التي تلطم نفسها نادمة على ما اكترفت يداها … نمضي و تمضي السنين، نذهب و نأتي، نسامح و ننسى ثم نبتسم رغم كل شيء. حياة مبعثرة.. تعثرتَ بها لكن لم تضلل الطريق، هزمتك مرات و ضاع حلمك حتى اصبحت كحلقة معلقة في اذن صماء لا تسمع الا الطنين. مرت عليك خيبات تعادل عمرك، خاب ظنك بأقرب الناس اليك و في المجمل كانت الاحكام غير عادلة و غير شفافة، كانت تقاس حياتك بمظهرك، كصورة معلقة على حائط ابيض، تلفت النظر و لا تشرى بالمال. او ربما كان مظهرك لا يتأقلم مع هذا المجتمع القذر رغم انك كنت تتحمل الانتقاد و كل النظرات. تقاتل الى ان تبثت العكس لانك كنت مختلفا في كل شيء..

 

. أفكارك، اختيارك و حتى في طريقة تقربك من الله. لأن قلبك عبارة عن قلب طفل صغير لا يحمل الحقد لكن يحمله الحقد الدفين. كيف يمكن للكلمات والعبارات ان تقلص حجم المسافات اللعينة.. كيف و كيف تحارب حتى تنجو من قضبان السكك الحديديه التي تشكل ضغطا على كامل حريتك. كيف يمكن لجدران غرفتك ان تتكسر و تتفجر قبل ان يتفجر بداخلك الخوف من كابوس مزعج يلاحقك في يقظتك. كلما اقترنت انفاسك بشهقة بكائك، إلقي برأسك على كتفي، قبل ان تتقطّع أنفاسنا.. عندها لا تسألني كيف الحال..

 

على كل حال، حالي ليس افضل من حالك. نرقد في بيادرنا نحارب ذات الطواحين التي تحاربنا، تقتلنا و لا نبالي..

Almost heaven


Writer(s): Denver John, Danoff Bill 

Bill Danoff, Taffy Nivert and John Denver wrote this song about the state of West Virginia. In March 2014, it became one of the four official state anthems of the state.
Bill Danoff made up this song while driving with his then-wife along Clopper Road in Maryland. Although he was from Massachusetts and that word would also fit the song as “West Virginia”, he later explained, “I didn’t want to write about Massachusetts because I didn’t think the word was musical. And the Bee Gees, of course, had a hit record called Massachusetts, but what did I know?”
“Take Me Home, Country Roads” reached number 2 on the US Billboard Hot 100 in August 1971.

Almost heaven, West Virginia, Blue Ridge Mountains, Shenandoah River
Life is old there, older than the trees, younger than the mountains, blowing like a breeze
Country roads, take me home to the place I belong
West Virginia, mountain mamma, take me home, country roads
All my memories gather round her, miner’s lady, stranger to blue water
Dark and dusty, painted on the sky, misty taste of moonshine, teardrop in my eye
Country roads, take me home to the place I belong
West Virginia, mountain mamma, take me home, country roads
I hear her voice in the morning hour, she calls me, the radio reminds me of my home far away
And driving down the road I get a feeling that I should have been home yesterday, yesterday
Country roads, take me home to the place I belong
West Virginia, mountain mamma, take me home, country roads
Country roads, take me home to the place I belong
West Virginia, mountain mamma, take me home, country roads
Take me home, down country roads
Take me home, down country roads




Nature Virginia
COPYRIGHTED| Mediagatewizard